الفضاء
كان يا مكان رجل وكان رائد فضاء شهير له شهرة كبيرة وكان اسمه يوسف و قد قرر أن يسافر الفضاء و يري عجائب الدنيا فذهب إلي رئيس شركة الفضاء و قال له إني أريد مركبة و فريق لمساعدتي فوافق رئيس الشركة علي طلبه و طلب مدير قسم المراكب الفضائية فقال له من الصعب صنع هذه المركبة في هذا الوقت القليل و لكني سوف أحاول ومر عام ثم الآخر و بعد مرور عامين استطاع العالم صنع المركبة الفضائية و عندما طلب رئيس الشركة فرح فرحاَ شديداَ و طلب يوسف فتدرب يوسف و درب الفريق الذي يسانده حتى مر عام من المشقة و التعب و استعد الجميع إلي لسفر الرائد الشهير يوسف و انطلقت المركبة الفضائية و اشتاق الناس إلي أخبار الرائد يوسف و بعدما طار يوسف إلي المجرات و الفضاء و هو في طريقه لأول كوكب فعندما هبطت المركبة علي الكوكب نزل يوسف فلم تلمس قدمه الأرض بل كان يسبح في الفضاء الواسع بسبب عدم وجود جاذبية و فجأة ظهر مخلوق عجيب فظهر و اختفي في لحظة فظن يوسف أنه يتخيل فقط و أن هذا المخلوق ليس موجوداَ في الحقيقة و لكن هذا المخلوق ظهر مرة أخري و لكنه لم يكن وحده هذه المرة ولكن كان معه آلاف المخلوقات العجيبة و تطير كل هذه المخلوقات
بطريقة عجيبة و تقول كالآتي فقالوا له:من أنت يا أيها العجيب ؟
فأغمي عليه من شدة الفزع و العجب فأخذه الفريق إلي المركبة و طاروا وراء تلك المخلوقات فزاروا كواكب عديدة حتى وصلوا إلي
أحد الكواكب المظلمة التي يوجد فيها مخلوقات تشبه الأشباح وقالوا ليوسف بعد إن فاق من الغيبوبة التي كان فيها و فريقه ألا تخافوا الأشباح ؟ فقالوا نحن أتينا للسلام لن نقاتل أحد منكم فقط لنراكم ونصوركم لكي يراكم الأرضيون فقالوا نحن لا نريد أن يعرف أحد عنّا شيئاَ فقال الفريق لماذا ؟ قالوا لأننا لا نحب كشف أسرار حياتنا لأحد ولكن يوسف و فريقه أصروا علي التصوير فقال يوسف يريد الكثير من الناس رؤيتكم و معرفة عجائب الدنيا فقالوا نوافق ولكن بشرط واحد إن لا تذهبوا عن كوكبنا هذا إلا بعد شهر و تعيشوا معنا في منازلنا فوافق يوسف وفريقه علي هذا الشرط و عاش يوسف و فريقه مع هذه المخلوقات حتى حبوهم و أعجبوا بهم و تعاملت تلك المخلوقات مع يوسف بطريقة جعلته يقول يا ليت الناس جميعاَ مثل تلك
المخلوقات الطيبة وبعد انتهاء ذلك الشهر استعد يوسف و فريقه للرجوع إلي أرض الوطن و هم في غاية الحزن لمفارقة تلك المخلوقات الجميلة التي يسر منظرها الناظرين لما قدموه لهم وقبل المغادرة طلبت تلك المخلوقات طلباَ واحدَا وهو عدم نشر ما صوروه قال يوسف: لن أنشر هذا الفيديو لكن لماذا لا تريدون نشر هذا الفيديو؟ فقالوا :إن علم الأرضيون تلك الحياة العجيبة سوف يقبل علينا العديد منهم ولن نستطيع العيش بحرية علمت لماذا.
فقال : أعتذر لكم بشدة إن كنت ضايقتكم . فقالوا : لا تقل هذا إننا شعرنا بأنك أخ لنا و طار يوسف وفريقه للأرض فرحين بالوقت الذي قضوه في هذا الكوكب العجيب و ما رأوه من تلك المخلوقات
كان يا مكان رجل وكان رائد فضاء شهير له شهرة كبيرة وكان اسمه يوسف و قد قرر أن يسافر الفضاء و يري عجائب الدنيا فذهب إلي رئيس شركة الفضاء و قال له إني أريد مركبة و فريق لمساعدتي فوافق رئيس الشركة علي طلبه و طلب مدير قسم المراكب الفضائية فقال له من الصعب صنع هذه المركبة في هذا الوقت القليل و لكني سوف أحاول ومر عام ثم الآخر و بعد مرور عامين استطاع العالم صنع المركبة الفضائية و عندما طلب رئيس الشركة فرح فرحاَ شديداَ و طلب يوسف فتدرب يوسف و درب الفريق الذي يسانده حتى مر عام من المشقة و التعب و استعد الجميع إلي لسفر الرائد الشهير يوسف و انطلقت المركبة الفضائية و اشتاق الناس إلي أخبار الرائد يوسف و بعدما طار يوسف إلي المجرات و الفضاء و هو في طريقه لأول كوكب فعندما هبطت المركبة علي الكوكب نزل يوسف فلم تلمس قدمه الأرض بل كان يسبح في الفضاء الواسع بسبب عدم وجود جاذبية و فجأة ظهر مخلوق عجيب فظهر و اختفي في لحظة فظن يوسف أنه يتخيل فقط و أن هذا المخلوق ليس موجوداَ في الحقيقة و لكن هذا المخلوق ظهر مرة أخري و لكنه لم يكن وحده هذه المرة ولكن كان معه آلاف المخلوقات العجيبة و تطير كل هذه المخلوقات
بطريقة عجيبة و تقول كالآتي فقالوا له:من أنت يا أيها العجيب ؟
فأغمي عليه من شدة الفزع و العجب فأخذه الفريق إلي المركبة و طاروا وراء تلك المخلوقات فزاروا كواكب عديدة حتى وصلوا إلي
أحد الكواكب المظلمة التي يوجد فيها مخلوقات تشبه الأشباح وقالوا ليوسف بعد إن فاق من الغيبوبة التي كان فيها و فريقه ألا تخافوا الأشباح ؟ فقالوا نحن أتينا للسلام لن نقاتل أحد منكم فقط لنراكم ونصوركم لكي يراكم الأرضيون فقالوا نحن لا نريد أن يعرف أحد عنّا شيئاَ فقال الفريق لماذا ؟ قالوا لأننا لا نحب كشف أسرار حياتنا لأحد ولكن يوسف و فريقه أصروا علي التصوير فقال يوسف يريد الكثير من الناس رؤيتكم و معرفة عجائب الدنيا فقالوا نوافق ولكن بشرط واحد إن لا تذهبوا عن كوكبنا هذا إلا بعد شهر و تعيشوا معنا في منازلنا فوافق يوسف وفريقه علي هذا الشرط و عاش يوسف و فريقه مع هذه المخلوقات حتى حبوهم و أعجبوا بهم و تعاملت تلك المخلوقات مع يوسف بطريقة جعلته يقول يا ليت الناس جميعاَ مثل تلك
المخلوقات الطيبة وبعد انتهاء ذلك الشهر استعد يوسف و فريقه للرجوع إلي أرض الوطن و هم في غاية الحزن لمفارقة تلك المخلوقات الجميلة التي يسر منظرها الناظرين لما قدموه لهم وقبل المغادرة طلبت تلك المخلوقات طلباَ واحدَا وهو عدم نشر ما صوروه قال يوسف: لن أنشر هذا الفيديو لكن لماذا لا تريدون نشر هذا الفيديو؟ فقالوا :إن علم الأرضيون تلك الحياة العجيبة سوف يقبل علينا العديد منهم ولن نستطيع العيش بحرية علمت لماذا.
فقال : أعتذر لكم بشدة إن كنت ضايقتكم . فقالوا : لا تقل هذا إننا شعرنا بأنك أخ لنا و طار يوسف وفريقه للأرض فرحين بالوقت الذي قضوه في هذا الكوكب العجيب و ما رأوه من تلك المخلوقات